بسم الله الرحمن الرحيم
نعم يا اختاه لقد جعلت الكلمه مغتصب اي الغادر قبل ان اذهب للنوم منذ ليله امس ونحن بانتظار كلمه الفصل من قره اعيننا..
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربِّ العالمين.
—
انتهى الاقتباس من راضيه بالنعيم الأعظم
أضاف الآن امامنا الحبيب على البيان واصبح أكثر ايضاحا بالنسبة لكلمة المغتصب وامور أخرى ..
سبحان الله ما أرحمك
في كل يوم أقرأ بيان خليفتك الامام ناصر محمد اليماني أدرك المزيد من رحمتك وعفوك ويزيد حبي لك يا ألله يا أرحم الراحمين
لك الحمد ولك الشكر
((عندما كنت أقرأ بيان الامام عن التعزير والتشهير، وبيان حدّ السارقين بالخفية، وبيان حدّ النّهابين المتقطعين للمسافرين .مررت فيه على قول الله تعالى دون تركيز:
فقمت بإعادت قراءة البيان مرة اخرى وإذا بي لا أجد الاية فقد كنت اتخيلها فقط !!!
فهل يمكن أن يكون هذا هو وحي التفهيم ؟!
على أن هذه الآية بيان لحكمه تعالى على أن حد السرقة هو جرح يد السارق بتقطيع الجلد فقط حتى يظهر الدم وليس استئصال اليد كلها كما أخبرنا الامام؟!
على كل حال أنتظر القول الفصل للامام صاحب علم الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أرجو إتخاذ الملاحظه بإهتمام للفت نظركم بخصوص بيان التعزير والتشهير، وبيان حدّ السارقين بالخفية، وبيان حدّ النّهابين المتقطعين للمسافرين.. أنه قد أضاف إمامنا الحبيب عليه الصلاة والسلام تفصيلاً جديداً لبيان حدّ السرقة وقاطع السبيل المغتصب، فأرجو من نقل البيان المترجم للنشر ان يعود لنسخه مره أخره بسبب التطور له..
هذا رابط البيان الاصلي في الموسوعه: https://alyamani.me/showthread.php?28156
وهذا رابط البيان ألمترجم في قسم اللغه الانكليزيه: https://alyamani.me/showthread.php?28161
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وعلى كلّ حالٍ لقد جعل الله سلطاناً لصاحب السرقة كما جعل الله سلطاناً لولي دم المقتول ظلماً فإمّا القصاص وإما أخذ الديّة والعفو لوجه الله. ولكم شوّهتم دين الرحمة للعالمين أيما تشويهٍ!
—
انتهى الاقتباس
العلماء يأخذون بظاهر الآيات وكأنهم روبوتات آلية لا تفهم ولا تفكر ولا تشعر فكانت النتيجة أنهم ابتعدوا عن حقيقة وهدف الدين والتي هي الرحمة للعالمين فضلوا وأضلوا وانتشر الظلم بفتاويهم الجافة.
وعلى كلّ حالٍ لسوف نترك المزيد من التفصيل في حدّ السرقة وقطع السبيل كونه أنواع على قدر الجريمة، فمنهم الذين همّوا وتمّ القبض عليهم وهم قطّاع سبيلٍ إلا أنهم لم يفعلوا شيئاً بعد، فأولئك حدّهم النفي من الأرض، ولا يقصد الله أن تنفوهم فوق قومٍ آخرين فسوف يفسدون في أرضهم؛ بل يقصد الله بالنفي من الأرض أي من الشارع العام إلى السجن بين أربعة حيطانٍ بحسب جزائه زمناً معلوماً، وذلك ردعٌ له حتى لا يعود لما فعل، وإن عاد فيضاعف الحدّ الجزائيّ باستثناء حدّ الزنى بالتراضي بين الزاني والزانية مائة جلدةٍ على حدّ سواء في كلّ مرة إلا قاطع السبيل المغتصب فمائتي جلدة، فتقطّع أيديهم وأرجلهم من خِلافٍ فمائة لتقطّع كفّ يده اليسرى ومائة لتقطّع حفا قدمه الأيمن كون حدّ المرأة المغتصبة يرفع عنه ويضاف الى المغتصب، إلا من اغتصب طفلةً فماتت فهنا حدّه الصلب فيفصل رأسه عن جسده فيعلّق رأسه للتشهير في الشارع العام للعظة والعبرة. ولا يزال لدينا الكثير من التفصيل في حدود الله للمفسدين في الأرض لمنع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان.
يشهد الله العظيم بأني كنت ارى ( كما كثيرين غيري) ان قص اليد من المعصم يبدو حدا قاسيا
وكانت دائما ترافقني علامة استغراب كلما تذكرت هذا الحد
ولكن كنت اقنع نفسي بانه امر الله وعلينا القبول به
وبهذا البيان الذي جاء به المهدي المنتظر
شعرت بالارتياح وزاد يقيني بحقيقة المهدي المنتظر
وبان الاسلام هو حقا دين الرحمة والانسانية الحقة
وبان رسول الله محمد هو رسول الرحمة للعالمين
وبان الله هو أرحم الراحمين
فالحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
خليفة الله في الأرض يقول فصلاً ويحكم عدلاً بما أنزل الله؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ما اروع الحق في تبيان ايات الله ما اروع القول الفصل الذي ليس بعده لاحد من قول الا ان يؤمن ويصدق ويسبح الله العظيم الذي علم عبده وخليفته البيان الحق لللايات الحقه بمعانيها الصحيحه التي يقبلها العقل السليم
صدقت يا امامنا الحبيب كم شوه وأخطأ ادعياء العلم في تفسيراتهم الباطله
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا
والعاقبة للمتقين