يا أخي في الله تأدب بطريقة تعليقك على بيانات الإمام
بل انا على عكسك تماماً فالباب الأول اراه أهم الأبواب
والله يا اخي احترت كيف اخاطبك هل بالمذكر أم بالمؤنث ولكن بما أني أتذكر أحد الأنصار خاطبك بالمذكر
فلهذا أخاطبك بالمذكر
والمهم قوله أن بيانات الإمام سواسية عندي فما أجملها وما امتعها الله لايحرمني قراءتها
يا أخي في الله تأدب بطريقة تعليقك على بيانات الإمام
بل انا على عكسك تماماً فالباب الأول اراه أهم الأبواب
والله يا اخي احترت كيف اخاطبك هل بالمذكر أم بالمؤنث ولكن بما أني أتذكر أحد الأنصار خاطبك بالمذكر
فلهذا أخاطبك بالمذكر
والمهم قوله أن بيانات الإمام سواسية عندي فما أجملها وما امتعها الله لايحرم... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://alyamani.me/showthread.php?p=383162
—
انتهى الاقتباس من إلى الرحمن وفدا
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته وعظيم رضوان نفسه، عليك وعلى كافة الانصار السابقين واللاحقين قبل الفتح، الاخيار، ومن كان على شاكلتهم،
أختي في الله سبحانه وتعالى "إلى الرحمان وفدا" المحترمة والمكرمة بإذن الله العلي العظيم، (خلاص خاطبي بالمذكر)
فعلا كل البيانات مهمة، وكل باب له قيمة عالية، وأحسن ما قد يقرأه شخص ما في حياته، بيانات الامام المهدي -عليه الصلاة والسلام وعلى آله-،
فعلى ما اتذكر أني قرأت من الباب الأول وكانت فيه أمور رائعة مثل بيان "الفرق بين الشورى والديموقراطية"،
ونور الله العلي العظيم الطريق لي ولك ولكافة الانصار والباحثين، فبعد مداخلتك تذكرت بيانات هامة بالباب الأول، الله أعلى وأعلم فهناك ما قرأته فقط من خلال الحاسوب، فليس كل البيانات لدي مطبوعة،
وصراحة كان احيانا يتطلب من الامام المهدي -عليه الصلاة والسلام وعلى آله- أن يكرر ما يكتب لبعض الذين يحاورهم، كونهم كان يريدون حواره دون قراءة ما كتبه من قبل، وهذا الذي جعل بعض التكرار في بعض الحوارات، وعلى أي، فيها خير، فمنهم من هدى الله عز وجل، ومنهم من أعرض، وعادي فهكذا الدعوة.
فلقد كنت من قبل، وكأن نفسي أقول في نفسي، ما أسعد المؤمنين والمؤمنات الذين كانوا مع النبي الرحيم محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، إذا كان يعلمهم من الكتاب، فالحمد لله رب العالمين الذي هدانا لأكبر متعة على الاطلاق، الصراط المستقيم صراط الذين أنعم الله العلي العظيم عليهم بعظيم نعيم رضوان نفسه.
ثبت الله نور السموات والأرض قلوبنا على الحق، وحبب الله الرحمان الرحيم إلى قلوبنا الايمان وزينه في قلوبنا، وكره إلىنا الكفر والفسوق والعصيان،
ربي لا تجعلني من القانطين، أنا وكل أحباب رب العالمين.
آمييييين، فلا حرمنا الله النعيم الأعظم هذه المتعة، والله عالم الغيب يعلم أين الخير لنا أكثر مما نعلمه نحن لأنفسنا، أمر الله كله خير، لذلك يستحق المكانة الأولى في القلب وفي المدح وفي الحب.