السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا احسست انم يهددوك بطريقة ما على ان تفعل شيء ﻻتريده فكل بساطة تجاهلهم وتوكل على الله والله خير الرازقين .. اما اسالهم فان كانو بالفعل بحاجة اليك لتقيم الصلاة فﻻاضرر في ذلك ..
- - - تم التحديث - - -
اقتباس المشاركة :
نعم يجوز سواء مبلغ زهيد ام عالى فهذا يحق لك ان تاخذه بل تستحق اكثر كونك تقوم بامور اكثر من ذلك كتبخير المسجد وووالخ و و هذا تعظيم شعائر و هو من تقوى القلوب بل هو بيت الله فلله درك
السلام عليك ورحمة الله وبركاته وعظيم نعيم رضوانه إمامي وقرة عيني الناصر لمحمد عليكم السلام.
ياقرة عين إبن الخطاب.
.بحكم أني احفظ القليل من كتاب الله فهل يجوز لي قرائة القرأن في صلاة الفجر من الجوال.ام اكتفي بقصار الصور التي أحفظها.... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://alyamani.me/showthread.php?p=388145
—
انتهى الاقتباس من عبدالله خطاب
الامام قال لنا في احد البيانات لا بس ان نقرء في النافله من المصحف بتدبر ومعنى هذ ان لا يجوز لك قراءت القران من المصحف في الصلاه او لا يستحب فيجب ان تحفظ كل يوم ما تريد ان اقرء في الصلاه واقتبس لك من البيان ????
وما أنصحك به وكافة الأنصار أن تخصص من وقتك ولو ساعة في ظلام الليل لتنقطع فيه إلى ربك وتتبتل إليه تبتيلا بركعة تقرأ فيها ما استطعت من القرآن العظيم بتدبر، وليس عليك حرج أن تأخذ المصحف بيديك أثناء نافلة الليل، تلك النافلة في خلوة مع الله وحده، فهي أشد وطئا على قلبك بنور الله فيخشع قلبك وتدمع عينك وتستمتع بلحظات روح الرضوان التي جعلها الله بشرى لك من ربك الله لتكون آية الرضوان أنه رضي عنك، ولن تستطيع أن تبقى على ذلك الحال وهل تدري لماذا؟ وذلك لو تستمر روح الرضوان في قلبك بشكل دائم لما تذكرت زوجتك وحقها عليك ولما ذهبت إلى عملك الذي يكون سبب لقوت أولادك ونفسك، وإنما تلك لحظات حضور روح الرضوان من ربك إلى قلبك للبشرى لتكون آية الرضوان عليك من الرحمن، والتزم بالصلوات المفروضات، ثم خصص من وقتك لربك ما استطعت لنافلة الليل وتبتل إلى ربك تبتيلا، وزادكم الله بنور الهدى ونعيم الرضوان وثبتكم على اليقين للبيان الحق للقرآن.https://alyamani.me/showthread.php?p=5589
ولن تستطيع أن تبقى على ذلك الحال وهل تدري لماذا؟ وذلك لو تستمر روح الرضوان في قلبك بشكل دائم لما تذكرت زوجتك وحقها عليك ولما ذهبت إلى عملك الذي يكون سبب لقوت أولادك ونفسك، وإنما تلك لحظات حضور روح الرضوان من ربك إلى قلبك للبشرى لتكون آية الرضوان عليك من الرحمن،
اخي في الله الانصاري المكرم حميد اليك البيان عن ما سألت
اقتباس المشاركة :
وكذلك يفتيكم الله في محكم القرآن العظيم عن المهديّ الإنسان الذي يُعلّمه الله البيان الحقّ للقرآن، وأن الشمس والقمر بحسبان، فبدأ عمره بحساب الشهر القمريّ لذات القمر من لحظة تميّزه عن الأنثى ببدء خلق الجهاز التناسلي من بداية الشهر الرابع حتى فطامه عن الرضاعة، فجعل ذلك بحساب الشهر القمري لذات القمر شهرًا قمريًّا واحدًا، ويعدل بحسب أيام الحساب في الأرض ثلاثين شهرًا. وذلك الإنسان الذي جعله الله كسائر النّاس ليس معصومًا من الخطيئة، وعلّمكم أنّه يكون بَرّاً بوالديه، وعلّمكم الله بأنه يصلحه الصلاح التام في سنّ الأربعين ويهب له ذُريّة طيبة، وعلّمكم أنّ أمّه تحمل به كرهًا وهي لا تُريد أن تحمل نظرًا لأن أخاه المولود من قبله لا يزال سنة وستة أشهر ومن ثمّ حملت بالإمام المهديّ كرهًا وهي لا تريد أن تحمل فتفاجأت بحمله، ويريد الله أن يظهره في قدره المقدور في الكتاب المسطور وعمره أربعون سنة فيصلحه ويتوب عليه ويهب لهُ ذُريّة طيبة. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ۚ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿١٥﴾} صدق الله العظيم [الأحقاف].
يمكن ان يكون موضوع الإمامة هذا دافع لك لحفظ آيات من كتاب الله ،تحفظها وتحضر حالك للصلاة بها في الوقت الذي تختار وستجد الآيات التي فسرها الامام المهدي صلاة ربي وسلامه عليه في بيانات النور اسرع حفظا نسبة الي فهمها مسبقا
بالتوفيق اخي عبدالله