ومن كذبني فل ينتضر وينضر الى مصيبه تاتيه من حيث لايعلم
انا ( وزيرالمهدي ) عليه السلام حقآ
ولست بحاجت احدآ من المخلوقين بان يوعدني بان يجعلني وزيرالمهدي سوا الانصار او غيرهم او المهدي المنتضر عليه السلام
وذالك لانني انا ( وزيرالمهدي ) حقآ
ولم يكن لمخلوق ان يجعلني وزيرالمهدي
وذالك لان الله هو من جعلني انا ( وزيرالمهدي ) بمنه وكرمه سبحانه وتعالى
بيده الخير وهو على كل شي قدير
—
انتهى الاقتباس من ( وزير المهدي )
بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله رب العالمين ومبارك عليك الوزارة ياوزير المهدي , فهل أنت أخي في الله وزير المهدي االمنتظر الحق من رب العالمين الإمام ناصر محمد اليماني , أم وزير لمهدي آخر لانحيط به علما .....؟ ونرجوا أن تفصل لنا أكثر وتفتينا عن شأنك كوننا لانجدك من الأنصار المبايعين . وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
انا ( وزيرالمهدي ) المنتظر الامام الناصر لمحمد اليماني عليه السلام
وليس من الواجب على ( وزيرالمهدي ) حقآ
ان يعرض على الانصار مبايعته
للامام المنتظر الناصر لمحمد اليماني عليه السلام
—
انتهى الاقتباس من ( وزير المهدي )
بسم الله الرحمن الرحيم , هون على نفسك أخي في الله إنما نحب التعرف على منافسنا الجديد على حب الله وقربه ورضوان نفسه فلا تعدوا عيناي عنك في التنافس على النعيم الأعظم , فهل أنت أخي في الله من عبيد الله المتنافسين .....؟. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
إنما الرؤى تخص صاحبها ولا يبنى عليها حكم شرعي.. ولكي يصدقك الله الرؤيا فلا بد من أن يكون هناك برهان على الواقع الحقيقي، وكمثال على البرهان في الواقع الفعلي أن تقدم بيعتك لخليفة الله المهدي المنتظر بالسمع والطاعة.
اقتباس المشاركة :
وأقسمُ بالله العليّ العظيم أن يقيني بهذه الرؤيا كمثل يقيني بالقرآن العظيم، ولكنّي أشهدُ لله أنّها تخصّني ولا ينبغي لكم أن تُصدقوني بسبب الرؤيا لأنّها تخصّ صاحبها ولا يُبنى عليها أحكامٌ شرعيّةٌ للأمّة أبداً. اللهم قد بلغت، اللهم فاشهد..
ولكن يا قوم إذا كان حقّاً تلقّيتُ الفتوى من ربّي أنّي المهديّ المنتظَر وأنّ الله سيؤتيني علم الكتاب القرآن العظيم فحقٌّ على الله أن يُصدقني الرؤيا بالحقّ فيزيدني بعلم البيان الحقّ للقرآن العظيم على كافة علماء الأمّة جميعاً حتى لا يُحاجني عالِم من القرآن إلا غلبته بالحقّ حتى لا يجدوا في أنفسهم حرجاً من الحقّ فيُسلّموا تسليماً، وذلك لأنّ الفتوى جاءت تُبشّرني أنّ الله سيؤتيني علم القرآن.
إذاً لا بدّ من البرهان لهذه الرؤيا أن تجدوه على الواقع الحقيقي
—
انتهى الاقتباس
إذاً لا بدّ من البرهان لهذه الرؤيا أن تجدوه على الواقع الحقيقي
اقتباس المشاركة :
وأما حُجّتك بأنّ الرؤيا يُبنى عليها حُكمٌ شرعيٌّ للأمّة، فإذاً عليك أن تذبح ولدك كما فعل نبيّ الله إبراهيم ثم انظر هل يفتديه الله بذبحٍ عظيمٍ كما أفتدى اسماعيل أم إنّ تلك الرؤيا تخصّ إبراهيم فحسب ولا يُبنى عليها حكمٌ شرعيّ للأمّة؟ وحتى ولو رأيت بأنّك تذبح ولدك فلذّة كبدك فلا أظنّك تفعل ذلك كما فعل إبراهيم ويعلم بأنّ رؤياه أمرٌ يخصّه من ربّ العالمين وعليه فعَلَه.
وكما بيّنّا لك من قبل بأنّ الرؤيا تخصّ صاحبها فقط، وأقسم بربّ العالمين لو كان علماء الأمّة يبنون أحكاماً شرعيّةً جديدةً في الدين تطبيقاً لرؤى النّاس في كل عصر لاقترف المُفترون آلاف الشرائع ولفسدت الأرض من جرّاء الرؤيا الشيطانيّة، وأمّا إذا كانت من الرحمن فهي لصاحبها يا علم الجهاد، وأقسم بربّ العالمين لو اعترفُ لك بغير الحقّ وأقول أنّهُ يبنى على الرؤيا أحكامٌ شرعيّة في الدين لاتّخذتني خليلاً واعترفتَ بأنّي المهديّ المنتظَر ولقلتَ: إذاً عليك يا ناصر محمد اليماني أن تستقبل العلم منّي كما أمليك فتنشره للعالمين كما أرسلتَ إليّ من قبل عبر البريد الإلكتروني وقلتَ بأنّك سوف تُصدقني شرط أن أستقبل العلم الذي سوف تُعلّمني به لأنشره في دعوتي، فتضلّ النّاس عن طريقي ضلال بعيداً! ولن أركن إليك شيئاً بإذن الله ربّ العالمين، وسوف أجاهدُك بكتاب الله وسنّة رسوله الحقّ جهاداً كبيراً.
وبرغم أنّي تلقيت الفتوى في شأني في الرؤيا عن طريق جدّي محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فعلمت أنّ تلك فتوى تخصّني كما كنت أنتظر ذلك من ربي أن يُفتيني في شأني، وحتى بعد أن أفتاني لم يطمئن قلبي أنّ الذي أفتاني هو جدّي حتى رأيت التصديق للرؤيا بالبيّان للقرآن، فتيقّنت أنّ الذي أفتاني هو حقاً جدّي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، رغم أنّي قد رأيت جدّي منذ زمنٍ بعيدٍ في الثمانينات، ورأيتُ تصديق الرؤيا على الواقع الحقّ من بعد عامٍ واحدٍ، ولكنّه لم يكفِني ذلك حين أفتاني في شأني من بعد عام 2000، وحين علمتُ من خلال الرؤيا بأنّ الله سوف يؤتيني علم البيان للقرآن حتى لا يُجادلُني أحدٌ من القرآن إلا غلبته فقلتُ: الحمد لله، فذلك هو البرهان الذي جعله الله بُرهان دعوتي بالحقّ، وذلك لأنّي كيف أكلِّم النّاس فأقول: يا أيّها النّاس إنّي أنا المهديّ المنتظَر ورأيتُ ذلك في المنام، فإنّهم سوف يضحكون عليّ، وكيف لي أن أُقنعُهم بالحقّ؟ وكيف لهم أن يعلموا أنّي لم أفترِ بغير الحقّ من ربي؟ ولذلك أقول لهم لا يكونوا ساذجين فيصدقوني لأنّي قلت لهم أنّه أخبرني بذلك محمدٌ رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- في المنام، وعلّمتهم بأنّ الله لم يجعل الرؤيا هي الحجّة عليهم؛ بل تصديق الرؤيا بالحقّ، وأنّهم سيجدون بأنّ الإمام ناصر محمد اليماني حقاً لا يُجادله أحدٌ من القرآن إلا غلبهُ بالحقّ والسلطان المُقنع الذي لا يستطيعون أن يكذِّبوه نظراً لوضوحه الشديد، ولذلك لا تجد العُلماء يكذّبون بعلمي بل هم في حيرةٍ من أمري! فكيف يكذّبون علماً بيِّناً من القرآن العظيم؟ ويخافون أن يعترفوا أنّي المهديّ المنتظَر وأنا لست هو نظراً لفتنتهم بالاسم االمُفترى (محمد بن عبد الله)، وذلك لأنهم ينتظرون مهديّاً منتظراً بهذا الاسم، وكذلك الشيعة (محمد الحسن العسكري) وأصبح رضوان الشيعة والسُّنة غايةً لا تُدرك أبداً، ولا حاجة لي برضوانهم أجمعين