يا أخي الكريم ( عبدالله عباس ) أنت رجل طيّب وعاقل ، وقرأت بما فيه الكفاية للبيّانات ، وعندك خيّارين لا ثالث لهما !
الأول هو : أن تتبع صوت العقل والحكمة ، ثم تستخيّر ربك ، وتتقدم بالبيعة لله تعالى ولنصرة ديّنه وخليفته ..
والثاني هو : أن تتدبر بصمت ، وتكتفي بنفسك ولا تأتي لنّا بمعرفات وأشخاص أخرين عن طريق مُعرفك الشخصي ! فتختلط الصورة أمامنّا ، فلا نعرف الحابل من النابل !
عليّك بنفسك أخي الكريم ، فأنت بحاجة الهدايّة أكثر من غيّرك ، وحتى يهديك الله تعالى ، وتعلن بيعتك ، تعال وهات من الأصحاب والأصدقاء ممن نكتشف رجاحة عقولهم وسلامة نفوسهم ...
ونعيذك بالله العظيم أن تكون من الجاهلين ومن الصاديّن عن الحق
اللهم امين يارب العالمين
والسلام على العقلاء المهتدين والحمد لله رب العالمين
اشهد الله وكفى بالله شهيد انني حاولت رفع احد الثلوج ولم استطيع اشهد الله انني من الصادقين اشهدالله انني لم اقل الا مارايته بعيوني ولمسته بيدي اشهد الله انني من الصادقين
ربي انت تعلم الغيب سبحانك
فان كنت تراني اكذب فاسئلك باسمك الاعظم ان تصيبني بمصيبه وان تجعل النار مثواي ان كنت من الكاذبين
حبيبي في الله لا داعي للقسم فالرؤيا هي حجة عليك و ليست علينا و نحن صدقنا البيان الحق منذ سنين و لم ننتظر الرؤيا فلزم حبيبي في الله و تدبر البيان الحق قبل فوات الاوان لتكون من الفائزين
اما الرؤيا و القسم فهما حجة عليك و نحن لانبني عقيدتنا على الرؤيا و لا على قسم شخص لانعرفه على الواقع
و اذا اردت ان نشهد على صدقك كون رؤياك كما تزعم مطابقة للبيان الحق فلا نصدقك و لانكذبك كما لم نصدق زميلك الذي افترى رؤيا انه وزير المهدي
بسم الله الرحمن الرحيم ولا اظنك من الكاذبين فهذا ما يبشر به الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني المعرضين عن دعوة الإحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم وما كان جوابهم إلا أن قالوا إتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين، وكلما أصابهم الله بالعذاب الأدنى سموه بغير اسمه وقالوا كوارث طبيعية وسوف يخرج الله ما اسروه في أنفسهم كونه سيشد عليهم العذاب أكثر وأكثر حتى يقولوا يا الله.
وقال الشاهد الذي عنده علم الكتاب:
اقتباس المشاركة :
وعيدٌ مباركٌ، ومن بعده أُبشّر المعرضين بعذابِ يومٍ عقيمٍ حين يشاء الله في أيّ شهرٍ وفي أيّ دهرٍ وعسى أن يكون قريباً، وأنتم عن داعي الحقّ معرضون، ولا أدري ما أبشّركم به! فهل بالريح العقيم؟ أم بكويكب ( نيزك) عذاب يوم أليم؟ أم بعذاب مطرِ جبالٍ من بردٍ كالأحجار؟ أم بعذاب الطوفان من فوقكم؟ أم بعذاب الزلازل من تحت أرجلكم؟ وفار التنور وارتفعت حرارة الشمس وأنتم تعلمون. أم نحذّركم من شرر من كوكب النار، فساء المطر مطر شرر من نارٍ ذلكم عذاب يومٍ عقيمٍ؟
الإمام ناصر محمد اليماني
10 - ذو الحجّة - 1439 هـ
21 - 08 - 2018 مـ
01:22 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى ) https://alyamani.me/showthread.php?t=35677
—
انتهى الاقتباس
بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
بسم الله الرحمن الرحيم ولا اظنك من الكاذبين فهذا ما يبشر به الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني المعرضين عن دعوة الإحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم وما كان جوابهم إلا أن قالوا إتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين، وكلما أصابهم الله بالعذاب الأدنى سموه بغير اسمه وقالوا كوارث طبيعية وسوف يخرج الله ما اسروه في أنفسهم كونه سيشد عليهم العذاب أكثر وأكثر حتى يقولوا يا الله.
—
انتهى الاقتباس
انا ايضا كدت اصدقه ولكن تشابه الاي بي و امور اخرى جعلتني اتريث فلا اصدقه و لا اكذبه فالرؤيا حجة عليه ولاتعنينا شيئا مهما اقسم