(1) اهل القول لا اله الا الله محمد رسول الله شرك !
يقول اليماني (يقول المُسلمون (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) بزعمكم أن الله أضاف أسمه إلى أسمه إذا ماذا كان يقول المُسلمون الذين اتبعوا رسول الله نوح!! كانوا يقولون من أسلم منهم (أشهدُ أن لا إله إلا الله وأشهدُ أن نوح رسول الله) فما دمتم تعتقدون أنه لا يجوز للصالحين أن ينافسوا الأنبياء والمُرسلين إلى أقرب درجة إلى الله رب العالمين فقد أشركتم بالله ولا فرق بينكم وبين أهل الكتاب)!!
(1) اهل القول لا اله الا الله محمد رسول الله شرك !
00000000000000000000000000000000000000000
يقول اليماني (يقول المُسلمون (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) بزعمكم أن الله أضاف أسمه إلى أسمه إذا ماذا كان يقول المُسلمون الذين اتبعوا رسول الله نوح!! كانوا يقولون من أسلم منهم (أشهدُ أن لا إله إلا الله وأشهدُ أن نوح رسول الله) فما دمتم تعتقدون أنه لا يجوز للصالحين أن ينافسوا الأنبياء والمُرسلين إلى أقرب درجة إلى الله رب العالمين فقد أشركتم بالله ولا فرق بينكم وبين أهل الكتاب)!!
0000000000000000000000000000000000000000
اتجهل اماذا يقول المسلمون لا اله الا الله محمد رسول الله ؟ وتدعي الامامة عجايب !!
****************************
القول بلا اله الا الله محمد رسول الله تعني الايمان باول الانبياء واخرهم فان قال رجل لا اله الا الله عيسي رسول الله تقبل شكلا وترفض موضوعا لانه امن بالرسل حتي عيسي ومن قال لا اله الا الله موسي رسول الله فهي صحيحة ولكنها لاتقبل موضوعا لان الايمان بالانبياء فرض عين وقولنا لا اله الا الله (كناية ) ودليل علي ايماننا باول الانبياء واخرهم فهي ليست شرك كما تقول بل هي ذروة الايمان لاننا ببساطة لانعلم عدد انبياء الله ورسله قال تعالى: (إِنّ الّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً)* (أُوْلَـَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً )
(2) الإحياء والبعث
ردا علي الفرقة القديانية بإنكار معجزة عيسي في إحياء الموتى وقولهم إن الإحياء روحاني ! وردا علي اليماني ومن يقولون بعودة عيسي ابن مريم عليه الصلاة والسلام للحياة مرة أخري !
*************** وعليه أقول ****************************
كثيرا من الناس يخلط مابين الإحياء للموتى وبين البعث , جاء الإحياء كمعجزة في حق عيسي ابن مريم عليه الصلاة والسلام قال تعالى: (وَأُحْيِـي الْمَوْتَىَ بِإِذْنِ اللّهِ ), بينما جاء إحياء الموتى في حق الله تعالي قال تعالى: (فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمّ بَعَثَهُ ) وقال تعالى: (ثُمّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيّ الحِزْبَيْنِ أَحْصَىَ لِمَا لَبِثُواْ أَمَداً) الإحياء معجزة للأنبياء لا تتعدي إن يقوم الميت نصف جلوس لإثبات صدق أنبيائه أم البعث فلله وحده إن يعود الإنسان مرة أخري للحياة ومعجزات الأنبياء التي منحها الله للأنبياء لا يكررها فعصا موسي عليه السلام لم يكررها الله مع احد من الأنبياء وإحياء الموتى لعيسي لم يكررها الله تعالي مع احد من الأنبياء وكذلك عودة نبي الله العزير عليه السلام للحياة لم ولن يكررها الله ؟ لأنها تلك هي سنته قال تعالى: (وَلاَ تَجِدُ لِسُنّتِنَا تَحْوِيلاً) قال تعالى: (فَلَن تَجِدَ لِسُنّةِ اللّهِ تَبْدِيلاً وَلَن تَجِدَ لِسُنّةِ اللّهِ تَحْوِيلاً)
اليماني ينسخ التوراة والإنجيل بالقران !!
قال اليماني في منتداه ما يلي ( ويا عُلماء أُمة الإسلام من المُسلمين والنصارى واليهود أدعوكم إلى كتاب الله القُرآن العظيم لأحكمُ بينكم بحُكم الله في القرآن العظيم ).القول بالنسخ بدعة يهودية ا سسها بولس بجدارة!. فنسخ التوراة بالإنجيل !! فقال بولس في رسالته للعبرانيين الإصحاح 8/7 ( ..لو كان الأول بلا عيب لما طلب موضع لثاني) والمقصود بالأول هنا التوراة والثاني الإنجيل!! وجاء من يقول إن القران ينسخ ما قبله!!
.......................................وعليه نقول ......................................
شهادات القران الكريم بعدم نسخ الشرائع قال الله تعالى(لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ولو شاء الله لجعلكم امة واحدة ) قال تعالى: (وَلِكُلّ أُمّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكاً لّيَذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ ) * قال تعالى: (لّكُلّ أُمّةٍ جَعَلْنَا مَنســـَكاً هُمْ نَاسِكُوهُ)* وقوله تعالى(قل يا أهل الكتاب لستم على شئ حتى تقيموا التوراة والإنجيل) وقولـه تعـالى ( وليحكم أهل الإنجيل بما انزل الله فيه) وقوله تعالى (إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحــكم بها النبيون الذين اسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار) قال تعالى: (ثُمّ جَعَلْنَاكَ عَلَىَ شَرِيعَةٍ مّنَ الأمْرِ فَاتّبِعْهَا وَلاَ تَتّبِعْ أهواء الّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ) *والإمام الحق الذي يقيم التوراة والإنجيل في ظل هيمنة القران الكريم قال تعالي (وأنزلنا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقّ مُصَدّقاً لّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ )